تعرف على سعر الريال السعودى فى البنوك المصرية مع بداية تعاملات اليوم

تعرف على سعر الريال السعودى فى البنوك المصرية مع بداية تعاملات اليوم
الريال السعودى

استقر سعر صرف الريال السعودى فى البنوك المصرية والسوق المصرفى مع بداية تعاملات اليوم الثلاثاء 17-6-2025، مسجلًا فى البنك الأهلى المصرى سعر 13.32 جنيه للشراء، 13.39 جنيه للبيع، ومتوسط سعر الصرف فى البنك المركزى المصرى سجل 13.38 جنيه للشراء، 13.42 جنيه للبيع.

ويقدم "خليجون نيوز"، خدمة تشمل نشر أسعار العملات فى كل البنوك المصرية والسوق المصرفية، وتشمل تحديثا فوريا للأسعار حال تغييرها.

وجاء سعر الريال السعودى فى عدد آخر من البنوك العاملة فى مصر، كالتالى:

سعر الريال السعودى فى البنك المركزى المصرى

13.38 جنيه للشراء.

13.42 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى البنك الأهلى المصرى

13.32 جنيه للشراء.

13.39 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى بنك مصر

13.33 جنيه للشراء.

13.40 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى بنك الإسكندرية

13.37 جنيه للشراء.

13.40 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى البنك التجارى الدولى cib

13.35 جنيه للشراء.

13.40 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى مصرف أبو ظبى التجارى

13.06 جنيه للشراء.

13.42 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى بنك البركة

13.31 جنيه للشراء.

13.41 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى بنك قناة السويس

13.33 جنيه للشراء.

13.42 جنيه للبيع.

بالرغم من اشتعال الحرب الإيرانية الأمريكية، ما زالت العملات العربية والأجنبية تحتفظ بدرجة من الثبات النسبي في الأسواق المالية، وهو أمر يعكس عدة عوامل مؤثرة في الاقتصاد العالمي. في ظل التصعيد العسكري والسياسي بين البلدين، كان من المتوقع أن تشهد الأسواق حالة من التوتر الشديد وتقلبات حادة في أسعار العملات، إلا أن الواقع يشير إلى أن التذبذب ظل محدودًا نسبيًا حتى الآن.

ويُعزى هذا الثبات إلى عدد من الأسباب، أبرزها:

السياسات النقدية الحذرة التي تتبعها البنوك المركزية في الدول الكبرى، والتي تسعى إلى امتصاص الصدمات ومنع تداعياتها على الاقتصاد العالمي.

احتياطيات العملات الأجنبية المرتفعة في بعض الدول العربية، والتي تمنحها قدرة على التدخل للحفاظ على استقرار عملاتها المحلية.

تحوّط المستثمرين واللجوء إلى الأصول الآمنة مثل الدولار الأمريكي والذهب، مما حافظ على استقرار نسبي في سعر صرف بعض العملات.

التنسيق الدولي بين المؤسسات المالية الكبرى، والتي تعمل على تهدئة الأسواق عبر تصريحات وقرارات تقلل من حدة الذعر الاقتصادي.

مع ذلك، يبقى المشهد الاقتصادي والسياسي مفتوحًا على احتمالات كثيرة، وقد يشهد السوق تقلبات حادة في حال تصاعدت المواجهات أو حدثت اضطرابات في إمدادات الطاقة العالمية. لذا، فإن الحذر ما زال مطلوبًا من قبل المستثمرين وصنّاع القرار على حد سواء.

للمزيد تابع خليجيون نيوز على: فيسبوك | إكس | يوتيوب | إنستغرام | تيك توك

أهم الأخبار