«نتفليكس» تستدعي «برلين».. 3 أسرار وراء جاذبية اللصوص على الشاشة

«نتفليكس» تستدعي «برلين».. 3 أسرار وراء جاذبية اللصوص على الشاشة
بيدرو ألونسو في مسلسل برلين (الإنترنت)
القاهرة: «خليجيون»

أثار المقطع الدعائي الجديد لفيلم «برلين»، الذي من المقرر عرضه في ديسمبر المقبل على نتفليكس، حالة من الحماس الشديد لدى جمهور سلسلة «لا كازا دي بابيل».

وبشكل عام، تحظى قصص السرقات واللصوص بشعبية كبيرة في الأعمال التلفزيونية والسينمائية، حيث تجذب جمهورًا واسعًا من مختلف الأعمار والجنسيات. فما السبب وراء هذه الشعبية؟

شخصية «برلين»

وكشف المقطع التشويقي عن عودة شخصيتين محبوبتين من سلسلة «لا كازا دي بابيل» وهما راكيل موريللو (إيتزيار إيتونيو) وأليسيا سييرا (نجوى نمري). ويدور المسلسل قبل أحداث «لا كازا دي بابيل»، ويسلط الضوء على شخصية «برلين» (بيدرو ألونسو) بعد تكوينه فريقًا لإتمام سرقة جديدة في باريس.

وكتبت نتفليكس تعليقًا على المقطع التشويقي قائلة: «بعض السرقات، مثل بعض قصص الحب، لا تُقاوم. من عالم لا كازا دي بابيل، يُعرض فيلم برلين لأول مرة في 29 ديسمبر».

ولعب «برلين” دورًا محوريًا في سلسلة «لا كازا دي بابيل»، حيث كان الرجل الثاني في قيادة عملية سرقة دار سك العملة الملكية في إسبانيا، كما خطّط لسرقة بنك إسبانيا. وحقق المسلسل نجاحًا كبيرًا ليصبح واحدًا من أكثر عروض Netflix مشاهدةً على الإطلاق.

أسباب تجعل قصص السرقات واللصوص تستهوي الجمهور

هناك العديد من الأسباب التي تجعل قصص السرقات واللصوص تستهوي الجمهور، ومنها:

التشويق والإثارة: تتميز قصص السرقات واللصوص بالإثارة والتشويق، حيث يتابع الجمهور بشغف خطط اللصوص ومحاولاتهم لإتمام عملياتهم بنجاح.

التحدي والمخاطرة: تعكس قصص السرقات واللصوص تحديات الحياة ومخاطرها، حيث يواجه اللصوص العديد من المخاطر في سبيل تحقيق أهدافهم.

الرمزية: قد تحمل قصص السرقات واللصوص رمزية معينة، حيث قد تعكس الصراع بين الخير والشر، أو بين الطبقات الاجتماعية المختلفة.

في الأعمال التلفزيونية والسينمائية، غالبًا ما يتم تصوير اللصوص على أنهم أبطال، حيث يتمتعون بالذكاء والمهارة والجرأة. كما يتم تصوير عملياتهم على أنها أعمال فنية متقنة، حيث تتطلب تخطيطًا وتنفيذًا دقيقين.

اقرأ أيضا

نجمة لاكاسا دي بابل من «منتدى الشباب»: من دواعي شرفي التواجد في مصر

أهم الأخبار