لغز سرقات «المتحف البريطاني» يهدد سمعته ويثير الجدل

لغز سرقات «المتحف البريطاني» يهدد سمعته ويثير الجدل
وكالات

صرح رئيس أمناء المتحف البريطاني، اليوم السبت، بأن المتحف استعاد بعضًا من 2000 قطعة يعتقد أن شخصا من الداخل سرقها، لكنه اعترف بأن المؤسسة التي يبلغ عمرها 264 عامًا ليس لديها سجلات لكل شيء في مجموعتها الواسعة.

وقال رئيس الأمناء جورج أوزبورن أن سمعة المتحف تضررت بسبب سوء تعامله مع السرقات، وهو ما أدى إلى استقالة مديره وأثار تساؤلات حول الأمن والقيادة.

وأوضح أوزبورن لـ(بي بي سي) اليوم السبت، أن 2000 قطعة مسروقة هو "رقم مؤقت للغاية" وإن الموظفين يعملون على تحديد هوية كل شيء مفقود.وتشمل العناصر مجوهرات ذهبية وأحجارا كريمة و ثارا يصل عمرها إلى 3500 عام.

وتابع أن المتحف يعمل مع مجتمع الأثار وخبراء استعادة الأعمال الفنية لاستعادة القطع الأثرية.

أهم الأخبار