رصيف بايدن اكتمل في غزة.. أبرز المحطات

رصيف بايدن اكتمل في غزة.. أبرز المحطات
الرئيس الأميركي جو بايدن. (أرشيفية)
القاهرة: «خليجيون»

ثبتت الولايات المتحدة رصيفا عائما وصفته بأنه مؤقت على شاطئ قطاع غزة اليوم الخميس (16 مايو 2024)، لتعزيز توصيل المساعدات.

وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن عن خطة إنشاء الرصيف في شهر مارس في الوقت الذي ناشد فيه مسؤولو الإغاثة إسرائيل أن تحسن وصول الإمدادات برا إلى غزة.

وتزعم الولايات المتحدة، انها تأمل من خلال فتح طريق لتوصيل المساعدات بحرا، أن تتصدى لأزمة إنسانية تعرض مئات الآلاف من الأشخاص لخطر المجاعة.

وفيما يلي تسلسل زمني للأحداث التي أدت إلى وصول الرصيف البحري قبالة غزة، وفق كافة رويترز.

7 مارس: بايدن يقول في خطاب حالة الاتحاد إن الجيش الأمريكي سيقيم ميناء مؤقتا على ساحل غزة على البحر المتوسط لاستقبال المساعدات الإنسانية عن طريق البحر. وجاء الإعلان في وقت يسعى فيه الرئيس الأميركي إلى تهدئة حدة غضب كثيرين من أعضاء حزبه الديمقراطي من دعمه لإسرائيل في عدوانها على غزة منذ السابع من أكتوبر نظرا للخسائر الفادحة في صفوف المدنيين.

8 مارس: وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تقول إن خطة بايدن قد تستغرق نحو 60 يوما لتتحقق وسيشارك فيها أكثر من 1000 جندي أميركي. وقال مسؤولون إن رصيفا عائما سيقام قبالة غزة ويربطه بالبر جسر مؤقت. وستأتي المساعدات إلى الرصيف من قبرص حيث يفتشها هناك مسؤولون إسرائيليون كما يفعلون حاليا على الحدود البرية، لمنع دخول أي شئ إلى غزة يرون أنه قد تكون له استخدامات عسكرية.

3 أبريل: قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الهجوم الذي أودى بحياة سبعة من موظفي الإغاثة في منظمة ورلد سنترال كيتشن في الأول من أبريل لن يؤثر على الجهود الأمريكية الرامية لبناء الرصيف.

25 أبريل: قال البنتاجون إن القوات الأميركية بدأت في بناء الرصيف قبالة ساحل غزة، وحذر مسؤولون دوليون من خطر المجاعة في شمال غزة.

وبرزت المخاوف من خطر وقوع القوات الأميركية في مرمى إطلاق النيران في حرب غزة مع ورود أنباء عن هجوم بقذائف الهاون بالقرب من المنطقة التي سيتصل فيها الرصيف البحري بالبر في نهاية المطاف.

ولم تكن هناك قوات أميركية، لكن بايدن أمر بألا تطأ أقدام القوات الأمريكية شاطئ غزة.

29 أبريل: مسؤول دفاعي أميركي يقول إن تقديرات كلفة بناء الرصيف ارتفعت إلى 320 مليون دولار مما يوضح الحجم الهائل لجهود البناء.

أول مايو: قال البنتاجون إن الجيش الأميركي شيد حتى الآن أكثر من 50 من الرصيف الذي يتألف من أجزاء مختلفة. وقالت متحدثة باسم البنتاجون “تم تركيب وإعداد الرصيف العائم بالكامل. ويجري إنشاء الجسر”.

2 مايو: قال البيت الأبيض إن الرصيف سيفتتح في غضون أيام على الرغم من سوء الأحوال الجوية التي تعيق الاستعدادات.

3 مايو: قال الجيش الأميركي إنه أوقف مؤقتا بناء الرصيف البحري قبالة الساحل بسبب الظروف الجوية وسيواصل بدلا من ذلك بناءه في ميناء أسدود الإسرائيلي.

9 مايو: أبحرت السفينة ساجامور التي ترفع علم الولايات المتحدة وتحمل مساعدات لتفريغها على الرصيف من ميناء لارنكا بقبرص في الصباح.

15 مايو: قالت وزارة الخارجية البريطانية إن شحنة بريطانية تتألف من نحو 100 طن من المساعدات غادرت قبرص متجهة إلى الرصيف المؤقت.

15 مايو: قال مسؤول أميركي إن الجيش الأميركي بدأ في تحريك الرصيف باتجاه ساحل غزة.

16 مايو: تثبيت الرصيف في شاطئ غزة.

اقرأ المزيد:

موقف مشرف لجنوب افريقيا «أمام العدل الدولية».. البرادعي يعلق

هل يحمل ولد عبد العزيز فرص العودة إلى رئاسة موريتانيا؟

الذكاء الاصطناعي يهدد عائدات التصفح في المواقع الألكترونية

أهم الأخبار